تكمن أهمية هذا الموضوع في تعرضه للإهمال نتيجة لقلة الوعي بأهمية التراث في تثبيت الهوية والذات الفلسطينية، إضافة إلى قلة الدراسات والأبحاث في مجال التراث الفلسطيني، كل ذلك كان من الأسباب الرئيسة لدراسة هذا الموضوع، حيث سيتم التركيز على أبرز المشاكل والمخاطر التي تواجه تراثنا الفلسطيني من الاحتلال الإسرائيلي من جهة، وعدم وضع مسألة التراث ضمن الأولويات الفلسطينية في الوزارات والمؤسسات لحمايته والمحافظة عليه ونشره بين الناس من جهة ثانية