هذه مقالة اثارت في حينها ضجة، ولا سيما انني اعدت نشرها في جريدة صوت الشعب الأردنية حين كنت أتولى تحرير ملحقها الثقافي، فجاءتني ردود عنيفة، كنت متعصبا للعروبة آنذاك، وما زلت، لكن ليس بالحدة نفسها.. وبعد أن تبين لي من أسباب هجرة الأدمغة العربية، وسوء ما تعانيه في " الوطن العربي" راجعت نفسي، وغيرت رأيي، لو كنت أستطيع أن أهاجر
والمقالة مرفقة على هيئة صورة